التفكير خارج الصندوق Thinking Out of The Box حازم محمود أبوالنيل

1. ‫النيل‬ ‫أبو‬ ‫محمود‬ ‫حازم‬
‫الصندوق‬ ‫خارج‬ ‫التفكير‬
Thinking Out of The Box

2. ‫ا‬ً‫حبيس‬ ‫السنسان‬ ‫يجعل‬ ‫الذي‬ ‫السلوكي‬ ‫النمط‬ ‫هو‬ ‫هنا‬ ‫بالصندوق‬ ‫المقصود‬
‫الحياة‬ ‫بها‬ ‫تزخر‬ ‫التي‬ ‫المشاعر‬ ‫و‬ ‫المتع‬ ‫و‬ ‫للفرص‬ ‫رؤيته‬ ‫من‬ ‫يحد‬ ‫و‬ ‫له‬
‫جوفاي‬ ‫ماري‬

3. ‫البداعى‬ ‫بالتفكير‬ ‫المقصود‬
•‫صمم‬ ، ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫لحل‬ ‫منا‬ ‫كل‬ ‫لدى‬ ‫البداعي‬ ‫التفكير‬ ‫استدعاء‬ ‫هو‬
‫مبني‬ ‫الصندوق‬ ‫خارج‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫تدريب‬ ‫ديكون‬ ‫ديان‬ ‫و‬ ‫فاسنس‬ ‫مايك‬
‫باستخدام‬ ‫صندوق‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫مرتبة‬ ‫سنقاط‬ ‫تسع‬ ‫بين‬ ‫تربط‬ ‫أن‬ ‫على‬
‫بنفس‬ ‫الخط‬ ‫يمر‬ ‫أل‬ ‫و‬ ‫القلم‬ ‫تترك‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫فقط‬ ‫مستقيمة‬ ‫خطوط‬ ‫أربعة‬
‫خطوط‬ ‫الربعة‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ، ‫مرتين‬ ‫الخط‬ ‫بنفس‬ ‫تمر‬ ‫أل‬ ‫و‬ ‫مرتين‬ ‫النقاط‬
‫البداعي‬ ‫التفكير‬ ‫مفتاح‬ ‫هي‬.
•‫تلك‬ ‫أوصل‬ ‫و‬ ‫المبدأ‬ ‫طبق‬ ، ‫سنقاط‬ ‫التسع‬ ‫ارسم‬ ‫و‬ ‫قلم‬ ‫و‬ ‫رقة‬ ‫و‬ ‫احضر‬
‫شئت‬ ‫ما‬ ‫استغرق‬ ‫و‬ ‫القلم‬ ‫تترك‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫رئيسية‬ ‫خطوط‬ ‫بأربعة‬ ‫النقاط‬
‫الوقت‬ ‫من‬

5. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
•‫ال‬‫بطريقة‬ ‫مأزق‬ ‫أو‬ ‫مشكلة‬ ‫حل‬ ‫مجرد‬ ‫ليس‬ ‫الصندوق‬ ‫خارج‬ ‫تفكير‬
‫رك‬ّ‫ك‬ ‫تصو‬ ‫تجعل‬ ‫للتفكير‬ ‫طريقة‬ ‫هي‬ ‫بل‬ ،‫المر‬ ‫ينتهي‬ ‫وعندها‬ ‫جديدة‬
‫تفكر‬ ‫لم‬ ‫جديدة‬ ‫بطرق‬ ‫يأتي‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫دائم‬ ‫للمشاكل‬ ‫وحلك‬ ‫ا‬ً‫مختلف‬ ‫للمور‬
‫للتفكير‬ ‫التقليدي‬ ‫النمط‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً‫تمام‬ ‫وتختلف‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫فيها‬
•‫بالصندوق‬ ‫المقصود‬ ‫وهو‬ ‫المشكلة‬ ‫إطار‬ ‫خارج‬ ‫يجعلك‬ ‫النمط‬ ‫فذلك‬
‫إيجاد‬ ‫فيمكنك‬ ‫أكثر‬ ‫بتفاصيل‬ ‫لم‬ِ‫ م‬‫ت‬ُ‫ل‬‫ول‬ ‫خارجه‬ ‫من‬ ‫م‬ّ‫ك‬‫وأع‬ ‫أوسع‬ ‫سنظرة‬ ‫لتنظر‬
‫للحل‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬

6. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
1-‫تخصصك‬ ‫خارج‬ ‫جديد‬ ‫علم‬ ‫ادرس‬
•‫لم‬ ‫جديد‬ ‫علم‬ ‫عن‬ ‫السنترسنت‬ ‫علي‬ ‫تبحث‬ ‫أو‬ ‫المكتبة‬ ‫إلي‬ ‫تذهب‬ ‫أن‬ ‫مرة‬ ‫في‬ ‫ر ب‬ّ‫ك‬ ‫ج‬
‫تطالع‬ ‫لو‬ ‫رأيك‬ ‫فما‬ ‫ال‬ً ‫مث‬ ‫الطب‬ ‫تدرس‬ ‫كنت‬ ‫فإذا‬ ،‫قبل‬ ‫من‬ ‫عنه‬ ‫تقرأ‬ ‫ولم‬ ‫تدرسه‬
‫والبورصة؟‬ ‫بالقتصاد‬ ‫متعلق‬ ‫موضوع‬ ‫عن‬ ‫بالبحث‬ ‫تقوم‬ ‫أو‬ ‫التسويق؟‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً‫كتاب‬
•‫فعقلك‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تسلكه‬ ‫لم‬ ‫ا‬ً‫جديد‬ ‫ا‬ً‫طريق‬ ‫ستري‬ ‫ولكنك‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫غريب‬ ‫ذلك‬ ‫تجد‬ ‫قد‬
‫أو‬ ‫كتب‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫بالطبع‬ ‫ص ح‬َ‫ح‬ ‫ين‬ُ‫ل‬‫و‬ ،‫العلوم‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫علي‬ ‫معتاد‬ ‫غير‬
‫عن‬ ‫والسنشغال‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫ودراسة‬ ‫سع‬ّ‫ك‬ ‫التو‬ ‫هو‬ ‫الهدف‬ ‫فليس‬ ‫سطة‬ّ‫ك‬ ‫مب‬ ‫معلومات‬
‫آفاقك‬ ‫توسيع‬ ‫هو‬ ‫الهدف‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫بقدر‬ ‫تخصصك‬
•‫وستفكر‬ ،‫شك‬ ‫بال‬ ‫تخصصك‬ ‫وبين‬ ‫العلم‬ ‫ذلك‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫روابط‬ ‫ستجد‬ ‫وأسنك‬ ‫خاصة‬
‫إلي‬ ‫تتطلع‬ ‫ولعلك‬ ‫وظيفته‬ ‫يمارس‬ ‫وكيف‬ ‫التخصص‬ ‫هذا‬ ‫صاحب‬ ‫يفكر‬ ‫كيف‬
‫التخصص‬ ‫بهذا‬ ‫المهتمين‬ ‫أحد‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫التعرف‬

7. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
2-‫الخرين‬ ‫معتقدات‬ ‫عن‬ ‫اقرأ‬
•‫سنشأت‬ ‫وكيف‬ ‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫يعتقدون‬ ‫وما‬ ‫به‬ ‫يؤمنون‬ ‫ما‬ ‫تمثل‬ ‫البشر‬ ‫لدي‬ ‫والمعتقدات‬ ‫الفكار‬
‫وآخر‬ ‫زمان‬ ‫وبين‬ ‫بل‬ ،‫وآخر‬ ‫مكان‬ ‫بين‬ ‫ا‬ً‫مختلف‬ ‫سنجده‬ ‫مما‬ ‫وغيرها‬ ‫جاؤوا‬ ‫ولماذا‬ ‫ستنتهي‬ ‫وكيف‬
•‫في‬ ‫ستفيدك‬ ‫وأفكارهم‬ ‫الغير‬ ‫معتقدات‬ ‫علي‬ ‫الطالع‬ ‫ولكن‬ ،‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫تعتقده‬ ‫ما‬ ‫لديك‬ ‫وبالتأكيد‬
‫أسنت‬ ‫إليك‬ ‫ينظرون‬ ‫وكيف‬ ‫لك‬ ‫بالنسبة‬ ‫الجديدة‬ ‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫يفكرون‬ ‫وكيف‬ ‫يعيشون‬ ‫كيف‬ ‫فهم‬َ‫ح‬
‫الخر‬ ‫المعتقد‬ ‫صاحب‬
•‫سنقاط‬ ‫حول‬ ‫ذهنك‬ ‫وتثير‬ ‫الختالفات‬ ‫وكذلك‬ ‫بينكم‬ ‫المشتركة‬ ‫الشياء‬ ‫معرفة‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫أيض‬ ‫وستفيدك‬
‫مداركك‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫سع‬ّ‫ك‬ ‫تو‬ ‫تجعلك‬ ‫عديدة‬
‫عليها‬ ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫الفكرة‬ ‫ولكن‬ ‫معين‬ ‫مذهب‬ ‫أو‬ ‫فكرة‬ ‫تبني‬ ‫أو‬ ‫إعتناق‬ ‫هو‬ ‫الهدف‬ ‫ليس‬ :‫ملحوظة‬
‫ا‬ً‫صواب‬ ‫تراه‬ ‫وما‬ ‫به‬ ‫تقتنع‬ ‫بما‬ ‫إحتفاظك‬ ‫مع‬

8. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
3-‫ا‬ً‫جديد‬ ‫ا‬ً‫شيئ‬ ‫لم‬ّ‫ك‬‫تع‬
•‫تهتم‬ ‫ل‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬ ‫ال؟‬ً ‫مث‬ ‫الطبخ‬ ‫فن‬ ‫في‬ ‫تدريبية‬ ‫لدورة‬ ‫دعوة‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫يوم‬ ‫جائتك‬ ‫هل‬
‫ل‬ ‫لعلها‬ ‫أو‬ ‫تعرف‬ ‫بما‬ ‫وتكتفي‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الخبرة‬ ‫ذوي‬ ‫من‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫بذلك‬
‫الدعوة؟‬ ‫لبيت‬ ‫لو‬ ‫رأيك‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ،‫ا‬ً‫شيئ‬ ‫عنه‬ ‫تعرف‬
•‫ا‬ً‫جديد‬ ‫ا‬ً‫مجتمع‬ ‫تري‬ ‫حتي‬ ‫ولكن‬ ،‫لك‬ ‫بالنسبة‬ ‫الجديد‬ ‫الفن‬ ‫هذا‬ ‫تتعلم‬ ‫حتي‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬
‫وكيف‬ ‫لحياتهم‬ ‫الفن‬ ‫هذا‬ ‫أصحا ب‬ ‫ا‬ً‫أيض‬ ‫الجدد‬ ‫هؤلء‬ ‫ينظر‬ ‫كيف‬ ‫فيه‬ ‫تعرف‬
‫جديد‬ ‫بشكل‬ ‫إليه‬ ‫تنظر‬ ‫لما‬ ‫ينظرون‬
•‫قبل‬ ‫من‬ ‫تنقصك‬ ‫كاسنت‬ ‫جديدة‬ ‫معاسني‬ ‫يتعلم‬ ‫عقلك‬ ‫سيجعل‬ ‫شك‬ ‫بال‬ ‫كله‬ ‫هذا‬

9. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
4-‫ة‬ً‫عاد‬ ‫تقرأ‬ ‫ما‬ ‫غير‬ ‫رواية‬ ‫اقرأ‬
•‫تناولت‬ ‫لو‬ ‫رأيك‬ ‫فما‬ ،‫ال‬ً ‫مث‬ ‫الذاتية‬ ‫والسير‬ ‫الدبية‬ ‫الروايات‬ ‫محبي‬ ‫من‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬
‫مثيرة‬ ‫بوليسية‬ ‫رحلة‬ ‫أو‬ ‫ما‬ ‫جريمة‬ ‫في‬ ‫البحث‬ ‫تتناول‬ ‫هتشكوك‬ ‫للفريد‬ ‫رواية‬
‫لك؟‬ ‫بالنسبة‬ ‫وغريبة‬
•‫الشياء‬ ‫بعض‬ ‫تستوعب‬ ‫ل‬ ‫وقد‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫مختلف‬ ‫سيكون‬ ‫الرواية‬ ‫أسلو ب‬ ،‫سنعم‬
‫وكيف‬ ‫الكاتب‬ ‫يفكر‬ ‫كيف‬ ‫ستري‬ ‫الرواية‬ ‫من‬ ‫السنتهاء‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ ‫الولي‬ ‫للوهلة‬
‫سنمط‬ ‫باكتسا ب‬ ‫العامة‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫وستفيدك‬ ،‫الحداث‬ ‫وتصور‬ ‫الرواية‬ ‫أبطال‬ ‫يفكر‬
‫فجعلك‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫اعتدت‬ ‫الذي‬ ‫والسير‬ ‫الدبيات‬ ‫سنمط‬ ‫خارج‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫جديد‬
‫واحد‬ ‫قالب‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫محصور‬

10. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
5-‫شعرية‬ ‫قصيدة‬ ‫اكتب‬
•‫فقط‬ ‫تفكر‬ ‫ل‬ ‫هنا‬ ‫فأسنت‬ ‫المطلو ب‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ،‫صحي ح‬ ‫بشاعر؟‬ ‫لست‬ ‫ولكني‬ :‫تقول‬ ‫قد‬
‫الفص‬ ‫تنعش‬ ‫للشعر‬ ‫فكتابتك‬ ،‫السابقة‬ ‫الطرق‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫وحدها‬ ‫المنطقية‬ ‫بالناحية‬
‫وعواطفك‬ ‫مشاعرك‬ ‫في‬ ‫تتحكم‬ ‫والتي‬ ‫مخك‬ ‫من‬ ‫اليمن‬
•‫في‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫صف‬ ،‫الن‬ ‫بها‬ ‫تمر‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫عن‬ ‫قصيدة‬ ‫تكتب‬ ‫أن‬ ‫ر ب‬ّ‫ك‬ ‫فج‬
‫ما‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫فليس‬ ،‫الشعراء‬ ‫بها‬ ‫تنافس‬ ‫مبدعة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫ا‬ً‫شرط‬ ‫ليس‬ ‫قصيرة‬ ‫أبيات‬
‫سنقصده‬
•‫تجر ب‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ ‫فقط‬ ،‫تكتب‬ ‫ما‬ ‫ضمن‬ ‫للمشكلة‬ ‫ال‬ً ‫ح‬ ‫تقترح‬ ‫أن‬ ‫كذلك‬ ‫الهدف‬ ‫وليس‬
‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫المنطقي‬ ‫النمط‬ ‫عن‬ ‫وتخرج‬ ‫التجربة‬ ‫هذه‬
•‫قبل‬ ‫من‬ ‫سنفسك‬ ‫في‬ ‫تراها‬ ‫لم‬ ‫مبدعة‬ ‫ا‬ً‫أفكار‬ ‫تري‬ ‫يجعلك‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬

11. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
6-‫صورة‬ ‫ارسم‬
•‫والبتكار‬ ‫البداع‬ ‫شط‬ّ‫ك‬ ‫وسنن‬ ‫المخ‬ ‫من‬ ‫اليمن‬ ‫الفص‬ ‫دور‬ ‫علي‬ ‫سنؤكد‬ ‫أخري‬ ‫مرة‬
‫الرسم‬ ‫وهي‬ ‫أل‬ ‫بالمنطق‬ ‫الخاص‬ ‫اليسر‬ ‫للفص‬ ‫الراحة‬ ‫بعض‬ ‫وتترك‬
•‫ارسم‬ ‫بل‬ ،‫أحد‬ ‫علي‬ ‫ذلك‬ ‫تعرض‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً‫محترف‬ ‫ساما‬ّ‫ا‬ ‫ر‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫كذلك‬ ‫تشترط‬ ‫ول‬
‫ا‬ً‫مختلف‬ ‫ا‬ً‫شعور‬ ‫وستجد‬ ‫خيالك‬ ‫في‬ ‫تجده‬ ‫وما‬ ‫تتخيله‬ ‫ما‬

12. 10‫للتفكيرالبداعى‬ ‫طرق‬
7-‫عقب‬ ‫علي‬ ‫ا‬ً‫رأس‬ ‫المور‬ ‫اقلب‬:
•‫فيه‬ ‫يسير‬ ‫ا‬ً‫محدد‬ ‫ا‬ً‫طريق‬ ‫منها‬ ‫عقلك‬ ‫جعل‬ ‫والتي‬ ‫المعتادة‬ ‫تفكيرك‬ ‫طريقة‬ ‫اعكس‬
‫لحل‬ ‫مرة‬ ‫كل‬
•‫وسيساعدك‬ ‫الطريق‬ ‫هذا‬ ‫عقلك‬ ‫يجد‬ ‫لن‬ ‫للشياء‬ ‫سنظرتك‬ ‫تعكس‬ ‫فبعدما‬ ، ‫المشكلة‬
‫إيجاد‬ ‫علي‬
•‫قبل‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫تفكر‬ ‫لم‬ ‫والتي‬ ‫المختلفة‬ ‫البدائل‬.
•، ‫لمشكلتك‬ ‫ا‬ً‫بسيط‬ ‫ال‬ً ‫تحلي‬ ‫فتجد‬ ‫جديدة‬ ‫بإفتراضات‬ ‫مشاكلك‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫ر ب‬ّ‫ك‬ ‫وج‬
‫تفكر‬ ‫أن‬ ‫ا‬ً‫أيض‬ ‫وجر ب‬
•‫علي‬ ‫اعتدت‬ ‫ومما‬ ‫الثوابت‬ ‫من‬ ‫تعتبرها‬ ‫مما‬ ‫مشاكلك‬ ‫غير‬ ‫أخري‬ ‫أمور‬ ‫في‬ ‫كذلك‬
‫تفكير‬ ‫دون‬ ‫فعله‬.

13. 10‫للتفكيرالدبداعى‬ ‫طرق‬
8-‫دبالمقلوب‬ ‫كر‬ّ‫ر‬ ‫ف‬:
•‫تناولناها‬ ‫ولقد‬ ‫السادبقة‬ ‫للطريقة‬ ‫الشئ‬ ‫دبعض‬ ‫مشادبهة‬ ‫طريقة‬ ‫وهي‬
‫ودبأمثلة‬ ‫دبالتفصيل‬ ‫قبل‬ ‫من‬
•‫دبالسببية‬ ‫يسمي‬ ‫ما‬ ‫وهي‬ ‫تفكيرك‬ ‫طريقة‬ ‫تعكس‬ ‫أن‬ ‫وهي‬ ، ‫ضةحة‬ّ‫ر‬ ‫مو‬
‫الهدف‬ ‫من‬ ‫دبداية‬ ‫كر‬ّ‫ر‬‫تف‬ ‫وأن‬
•‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫عليها‬ ‫تقوم‬ ‫دبخطوات‬ ‫ا‬ً ‫مرور‬ ‫الن‬ ‫فيه‬ ‫أنت‬ ‫ما‬ ‫إلي‬.

14. 10‫للتفكيرالدبداعى‬ ‫طرق‬
9-‫صغير‬ ‫طفل‬ ‫من‬ ‫النصيةحة‬ ‫اطلب‬:
•، ‫ال‬ً ‫ح‬ ‫منه‬ ‫واطلب‬ ( ‫دبالتأكيد‬ ‫س ط‬ّ‫ر‬ ‫مب‬ ‫دبشكل‬ ) ‫مشكلتك‬ ‫عن‬ ‫ال‬ً ‫طف‬ ‫اسأل‬
‫في‬ ‫دبساطة‬ ‫من‬ ‫لديه‬ ‫فما‬
•‫الةحياة‬ ‫معترك‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫دبشكل‬ ‫لديك‬ ‫ل‬ّ‫ر‬ ‫ق‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫ذهن‬ ‫وصفاء‬ ‫التفكير‬
‫ويسرة‬ ‫يمنة‬ ‫ا‬ً ‫جميع‬ ‫تأخذنا‬ ‫التي‬.
•‫تزال‬ ‫ل‬ ‫فأنت‬ ‫ا‬ً ‫مثالي‬ ‫ال‬ً ‫ح‬ ‫فتعتبره‬ ‫الطفل‬ ‫يقوله‬ ‫ما‬ ‫تأخذ‬ ‫فال‬ ‫هل‬ّ‫ر‬ ‫تم‬ ‫ولكن‬
‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫لوضع‬ ‫حاجة‬ ‫في‬
•‫ا‬ً ‫حرفي‬ ‫ا‬ً ‫تنفيذ‬ ‫مجرد‬ ‫وليس‬ ‫ا‬ً ‫فعلي‬ ‫المشكلة‬ ‫ليةحل‬ ‫مناسب‬ ‫آخر‬ ‫طور‬ ‫في‬
‫دبنتيجة‬ ‫يأتي‬ ‫ل‬.

15. 10‫للتفكيرالدبداعى‬ ‫طرق‬
10-‫العشوائية‬ ‫رب‬ّ‫ر‬ ‫ج‬:
•‫دبين‬ ‫الدمج‬ ‫حاول‬ ، ‫المتناقضات‬ ‫دبين‬ ‫قارب‬ ، ‫مختلفة‬ ‫أشياء‬ ‫دبين‬ ‫اخل ط‬
‫التفكير‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫ألوان‬
•‫مبتكرة‬ ‫ل‬ً ‫حلو‬ ‫لك‬ ‫وينتج‬ ‫الوقات‬ ‫دبعض‬ ‫في‬ ‫يجدي‬ ‫فهذا‬.
•‫الرزرق‬ ‫مع‬ ‫الصفر‬ ‫اللون‬ ‫دبوضع‬ ‫ونقوم‬ ‫صغار‬ ‫ونةحن‬ ‫نفعل‬ ‫كنا‬ ‫مثلما‬
، ‫الخضر‬ ‫اللون‬ ‫فينتج‬
•‫ا‬ً ‫عشوائي‬ ‫تختل ط‬ ‫عندما‬ ‫الفكار‬ ‫وهكذا‬.
•‫تعديلها‬ ‫من‬ ‫المانع‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ‫منطقية‬ ‫غير‬ ‫ل‬ً ‫حلو‬ ‫تنتج‬ ‫قد‬ ‫صةحيح‬
‫؟‬ ‫الواقع‬ ‫لتناسب‬

16. ‫العشرون‬ ‫الفكار‬ ‫قاتالت‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫جردبنا‬
‫ال‬ً ‫طوي‬ ‫ا‬ً ‫وقت‬ ‫الفكرة‬ ‫ستستغرق‬
‫المال‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ستكلف‬
‫وظيفتي‬ ‫ليست‬ ‫هذه‬
‫شغلك‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫هذا‬
‫لنا‬ ‫وترفعها‬ ‫هذه‬ ‫لتكتب‬ ‫لماذا‬
‫القادمة‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫نطبقها‬ ‫يمكن‬ ‫مستةحيل‬ ‫هذا‬
‫غبية‬ ‫فكرة‬ ‫هذه‬ ‫،ولكن‬ ‫ا‬ً ‫مةحق‬ ‫تكون‬ ‫ردبما‬

17. ‫العشرون‬ ‫الفكار‬ ‫قاتالت‬
‫ذلك‬ ‫في‬ ‫ليرغبون‬ ‫عمالنؤنا‬
‫هنا‬ ‫ذلك‬ ‫عمل‬ ‫ليمكن‬
‫ا‬ً ‫مهم‬ ‫ذلك‬ ‫أعتقدأن‬ ‫ل‬
‫إضافية‬ ‫معلومات‬ ‫أريد‬ ‫ل‬
‫تغيير‬ ‫إلى‬ ‫يةحتاج‬ ‫ول‬ ‫جيد‬ ‫الوضع‬
‫نغير‬ ‫فلماذا‬ ‫تغيير‬ ‫هناك‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬
‫منها‬ ‫أكبر‬ ‫والفكرة‬ ‫صغيرة‬ ‫مؤسساتنا‬
‫منها‬ ‫أصغر‬ ‫والفكرة‬ ‫كبيرة‬ ‫مؤسساتنا‬
‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫خالل‬ ‫أو‬ ‫الن‬ ‫وقت‬ ‫عندنا‬ ‫ليس‬
‫جنونية‬ ‫فكرة‬ ‫دبأنها‬ ‫لي‬ ‫تبدو‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬

18. ‫الصائب‬ ‫والتفكير‬ ‫الخاطئ‬ ‫التفكير‬ ‫أشكال‬
‫الخاطئ‬ ‫التفكير‬‫الخاطئ‬ ‫التفكير‬‫الصائب‬ ‫التفكير‬‫الصائب‬ ‫التفكير‬
*‫الذاتي‬ ‫النقد‬
‫*العلمي‬
‫*التجديدي‬
‫*الشامل‬
‫*الجماعي‬
‫*السنني‬”‫”الواقعي‬
*‫تبريري‬
‫والهوى‬ ‫*الظن‬
‫*التقليدي‬
‫*الجزئي‬
‫*الفردي‬
‫*الخرافي‬

19. ‫الذهني‬ ‫العصف‬
•‫لتوليد‬ ‫منطوقة‬ ‫دبطريقة‬ ‫الفكار‬ ‫استدرار‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫ذهنية‬ ‫عملية‬
‫فردية‬ ‫أو‬ ‫جماعية‬ ‫دبطريقة‬ ‫جديدة‬ ‫إدبداعية‬ ‫أفكار‬0
•‫الذهني‬ ‫العصف‬ ‫شروط‬
1‫فكرة‬ ‫تؤجل‬ ‫ل‬ -
2‫منها‬ ‫تضةحك‬ ‫أو‬ ‫فكرة‬ ‫تنتقد‬ ‫ل‬ -0
3‫الخرين‬ ‫أفكار‬ ‫على‬ ‫ن‬ٍ ‫ادب‬ -0
4‫دبالموضوع‬ ‫صلة‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫من‬ ‫العصف‬ ‫اجتماع‬ ‫يةحضر‬ -0
5‫أفضل‬ ‫كانت‬ ‫كلما‬ ‫مألوفة‬ ‫غير‬ ‫الفكرة‬ ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫كل‬ -
6‫الجميع‬ ‫أمام‬ ‫الفكار‬ ‫تعلق‬ -0

20. ‫الدبداع‬ ‫اكتشف‬
1( ‫والمعنوية‬ ‫المادية‬ ) ‫فيك‬ ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫على‬ ‫تعرف‬ -
2‫تةحبها‬ ‫التي‬ ‫الشياء‬ ‫على‬ ‫تعرف‬ -
3‫فراغك‬ ‫وقت‬ ‫تقضي‬ ‫دبماذا‬ -0
4‫نفسك‬ ‫تةحدث‬ ‫ماذا‬ ‫في‬ -0
5‫مهنة‬ ‫أو‬ ‫آخر‬ ‫ا‬ً ‫تخصص‬ ‫أختر‬ ‫لك‬ ‫قيل‬ ‫-لو‬0
6‫فيه‬ ‫الخرون‬ ‫عليك‬ ‫أثنى‬ ‫ا‬ً ‫موقف‬ -0
7‫تةحب‬ ‫كنت‬ ‫ذا‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً ‫صغير‬ ‫كنت‬ ‫حينما‬ -0
8( ‫معهم‬ ‫تتكلم‬ ‫ماذا‬ ‫في‬ ) ‫تجلسهم‬ ‫أن‬ ‫تةحب‬ ‫الذين‬ ‫من‬ -
9-‫تقرأ‬ ‫أن‬ ‫تةحب‬ ‫ماذا‬0
10-‫فيك‬ ‫الضعف‬ ‫نقاط‬ ‫على‬ ‫تعرف‬0
11” ‫الزمن‬ ‫مع‬ ‫تتجدد‬ ‫وقد‬ ” ‫الةحياة‬ ‫في‬ ‫رسالتك‬ -
12‫خالله‬ ‫من‬ ‫الذي‬ ‫المجال‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫فيهم‬ ‫ت{ثر‬ ‫أو‬ ‫الخرين‬ ‫في‬ ‫تغير‬ ‫أن‬ ‫أردت‬ ‫إذا‬ -
‫ذلك‬ ‫تفعل‬ ‫أن‬ ‫تستطيع‬0

21. ‫التفكير‬ ‫مفاتيح‬
‫راض‬ ‫غير‬ ‫كن‬
‫للتغيير‬ ‫خط ط‬
‫أعذارك‬ ‫من‬ ‫تخلص‬
‫الدعم‬ ‫على‬ ‫أحصل‬
‫أفكارك‬ ‫دببيع‬ ‫قم‬
‫ا‬ً ‫جسور‬ ‫كن‬
‫ا‬ً ‫دنؤودب‬ ‫كن‬
‫مقلد‬ ‫ل‬ ‫ا‬ً ‫ذات‬ ‫كن‬
‫فكرتك‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫قاتل‬

22. ‫الدبداع‬ ‫أساليب‬
•( ‫الوسائل‬ ، ‫الطريق‬ ، ‫التصور‬ ، ‫الهدف‬ ): ‫بالوضوح‬ ‫البداع‬
•( ‫فيه‬ ‫ا‬ً ‫خبير‬ ‫كن‬ ،‫فيه‬ ‫الومور‬ ‫دقائق‬ ‫تعلم‬ ،‫واحد‬ ‫ومجال‬ ):‫بالتخصص‬ ‫البداع‬
•( ‫للطالب‬ ‫تذهب‬ ‫المدرسة‬ ) : ‫بالمقلوب‬ ‫البداع‬
•‫بالموضوع‬ ‫المجموعة‬ ‫يعلم‬ ، ‫الكتابة‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ) : ‫الكتابي‬ ‫بالعصف‬ ‫البداع‬
‫الوراق‬ ‫تدور‬ ، ‫الموضوع‬ ‫عن‬ ‫أفكاره‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫يكتب‬ ، ‫ومستديرة‬ ‫طاولة‬ ، ‫ا‬ً ‫ومسبق‬
( ‫بالتصويت‬ ‫الفكار‬ ‫أفضل‬ ‫اختيار‬ ‫يتم‬ ، ‫الجميع‬ ‫أومام‬ ‫الفكار‬ ‫تعلق‬ ، ‫المجموعة‬ ‫على‬
•‫فرد‬ ‫كل‬ ‫يعطى‬ ، ‫ومجموعة‬ ‫تكوين‬ ) : ‫بالبطاقة‬ ‫البداع‬20-30‫كتابة‬ ‫يتم‬ ، ‫بطاقة‬
( ‫الختيار‬ ‫يتم‬ ، ‫جديدة‬ ‫أفكار‬ ‫تضاف‬ ، ‫وتصنيفها‬ ‫تعليقها‬ ‫يتم‬ ، ‫البطاقات‬ ‫في‬ ‫الفكار‬
•‫دراسة‬ ، ‫بها‬ ‫المسلم‬ ‫الومور‬ ‫تحديد‬ ، ‫وهدفه‬ ‫الموضوع‬ ‫تحديد‬ ): ‫باللتفاف‬ ‫البداع‬
( ‫بها‬ ‫المسلم‬ ‫الومور‬ ‫تلك‬ ‫حول‬ ‫اللتفاف‬ ، ‫التسليم‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫التي‬ ‫الظروف‬
•‫ل‬ ، ‫بالموضوع‬ ‫فكر‬ ‫الستيقاظ‬ ‫عند‬ ، ‫النوم‬ ‫قبل‬ ‫بالموضوع‬ ‫فكر‬ ): ‫بالحلم‬ ‫البداع‬
(‫السرير‬ ‫بجوار‬ ‫وقلم‬ ‫ورقة‬ ‫وضع‬ ‫تنس‬

23. ‫الدبداع‬ ‫أساليب‬
•: ‫السئلة‬ ‫هذه‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ومقبولة‬ ‫فكرة‬ ‫إلى‬ ‫خاطئة‬ ‫فكرة‬ ‫تحويل‬ ):‫بالتنقل‬ ‫البداع‬
‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫تعني‬ ‫وماذا‬ *
‫الفكرة‬ ‫في‬ ‫المشوق‬ ‫الشىء‬ ‫وما‬ *
‫الفكرة‬ ‫له‬ ‫تستند‬ ‫الذي‬ ‫المتميز‬ ‫الشئ‬ ‫وما‬ *
‫الفكرة‬ ‫له‬ ‫تستند‬ ‫الذي‬ ‫المبدأ‬ ‫وما‬ *
•‫بمنظار‬ ‫النظر‬ ،‫ومختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫ومن‬ ‫النظر‬ ): ‫الخرين‬ ‫عيون‬ ‫خلل‬ ‫ومن‬ ‫بالنظر‬ ‫البداع‬
( ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫احتياجات‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫أن‬ ‫،حاول‬ ‫بالموضوع‬ ‫علقة‬ ‫له‬ ‫ومن‬

24. ‫الدبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫مـهارات‬
•‫بالشعور‬ ‫الحساس‬
•‫الفكار‬ ‫توليد‬ ‫في‬ ‫الطلقة‬
•” ‫زاوية‬ ‫ومن‬ ‫أكثر‬ ‫ومن‬ ‫الومور‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ” ‫المرونة‬
•” ‫الفكرة‬ ‫جدية‬ ” ‫الاصالة‬
•‫المشكلة‬ ‫اصياغة‬ ‫إعادة‬
•‫والتفااصيل‬ ‫الرثراء‬
•‫والتعقيب‬ ‫التركيب‬
•) ‫والجهد‬ ‫والنتباه‬ ‫التركيز‬2– ‫خيال‬ %98(‫وتركيز‬ ‫جهد‬ %
•‫التقييم‬

25. ‫التفكير‬ ‫أنماط‬ ” ‫السبع‬ ‫القبعات‬ ”
‫الصفراء‬ ‫القبعة‬ ‫الحمراء‬ ‫القبعة‬ ‫البيضاء‬ ‫القبعة‬
‫الزرقاء‬ ‫القبعة‬ ‫الخضراء‬ ‫القبعة‬ ‫السوداء‬ ‫القبعة‬
‫المزيفة‬ ‫القبعة‬

26. ‫البيضاء‬ ‫القبعة‬
•‫المحايد‬ ‫التفكير‬
•‫صبغة‬ ‫كله‬ ‫ذلك‬ ‫إعطاء‬ ‫دون‬ ‫والصحصاء‬ ‫والرقام‬ ‫والحقائق‬ ‫المعلومات‬ ‫تفكير‬ ‫وهي‬
‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫ويجب‬ ‫أخرى‬ ‫دفع‬ ‫او‬ ‫لفكرة‬ ‫للنتصار‬ ‫استغللها‬ ‫محاولة‬ ‫او‬ ‫معينة‬
. ‫بالموضوع‬ ‫تماما‬ ‫متصلة‬ ‫المعلومات‬
•‫التفكير‬ ‫قبعة‬ ‫هي‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ , ‫والسلم‬ ‫النقاء‬ ‫إلى‬ ‫البيض‬ ‫اللون‬ ‫يرمز‬
‫المجردة‬ ‫الحقائق‬ ‫قبعة‬ ‫أو‬ , ‫المحايد‬
•( ‫،الكمبيوتر‬ ‫البيانات‬ ، ‫المعلومات‬ ، ‫الحقائق‬ ، ‫رياضيات‬ ، ‫منطق‬ )
•-‫القضاة‬ – ‫المحامين‬ – ‫المالية‬ ‫الشئون‬ – ‫السياسيون‬ – ‫الطل ب‬ : ‫يستخدمها‬
( ‫المهندسين‬

27. ‫الحمراء‬ ‫القبعة‬
•‫العاطفي‬ ‫التفكير‬
•‫التفكير‬ ‫قبعة‬ ‫هي‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ,‫والخطر‬ ‫الحرارة‬ ‫إلى‬ ‫الصحمر‬ ‫اللون‬ ‫يرمز‬
‫النفعالت‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫تعني‬ ‫وهي‬ ‫والعواطف‬ ‫المشاعر‬ ‫قبعة‬ ‫أو‬ ,‫العاطفي‬
‫تتضمن‬ ‫ول‬ ‫بالدراسة‬ ‫المتآول‬ ‫العمل‬ ‫مشروع‬ ‫قالب‬ ‫في‬ ‫تصب‬ ‫التي‬ ‫والمشاعر‬
‫شخصية‬ ‫فردية‬ ‫مشاعر‬
(‫والتخمين‬ ‫الحدس‬ – ‫الاحاسيس‬ – ‫المشاعر‬ – ‫العواطف‬ )

28. ‫السوداء‬ ‫القبعة‬
•(‫السلبية‬ ‫النظرة‬ – ‫التشاؤم‬ ) ‫السلبي‬ ‫التفكير‬
•‫قبة‬ ‫هي‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ , ‫والكآبة‬ ‫والحزن‬ ‫الليل‬ ‫إلى‬ ‫السود‬ ‫اللون‬ ‫يرمز‬
‫في‬ ‫والحذر‬ ‫الحكمة‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ، ‫الرافض‬ ‫المنطق‬ ‫و‬ ‫التشاؤمي‬ ‫أو‬ ‫السلبي‬ ‫التفكير‬
‫العكسية‬ ‫الحقائق‬ ‫تطرح‬ ‫؛‬ ‫المشروع‬ ‫او‬ ‫ألفكره‬ ‫وراء‬ ‫لما‬ ‫م‬ً ‫قد‬ ‫والمضي‬ ‫التفكير‬
‫رؤية‬ ‫و‬ ‫المناقشة‬ ‫طاولة‬ ‫على‬ ‫وطرصحها‬ ‫السلبية‬ ‫الفكار‬ ‫جميع‬ ‫وجلب‬ .. ‫للموضوع‬
. ‫الخطـاء‬ ‫ارتكـاب‬ ‫من‬ ‫يمنعنا‬ ‫القبعة‬ ‫بهذه‬ ‫والتفكير‬ ‫؛‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫تأثيرها‬ ‫مدى‬
‫آمان‬ ‫القبعة‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫وتعد‬
•‫؟‬ ‫ء‬ً ‫بنا‬ ‫النقد‬ ‫يكون‬ ‫كيف‬
* ‫أنت‬ ‫من‬ ‫بدل‬ ‫نحن‬ ‫استخدم‬ * ‫الذات‬ ‫تقيم‬ ‫ول‬ ‫السلوك‬ ‫صف‬ * ‫ا‬ً ‫عام‬ ‫ل‬ ‫ا‬ً ‫)*محدد‬
‫افترض‬ * ‫الرخرين‬ ‫أمام‬ ‫النقد‬ ‫من‬ ‫ااحذر‬ * ‫السلوك‬ ‫مارواء‬ ‫ولتفسر‬ ‫السلوك‬ ‫صف‬
‫المناسب‬ ‫الوقت‬ ‫*ارختر‬ ‫الحوار‬ ‫لتبادل‬ ‫أساس‬ ‫الثقة‬ * ‫والرخرين‬ ‫نفسك‬ ‫في‬ ‫الخير‬
( ‫البناء‬ ‫للنقد‬

29. ‫الخضراء‬ ‫:القبعة‬
•( ‫بدائل‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ – ‫الفكار‬ ‫من‬ ‫الجديد‬ – ‫الفكار‬ ‫تطوير‬ ) ‫البداعي‬ ‫التفكير‬
•‫قبعة‬ ‫هي‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ , ‫الجديدة‬ ‫والحياة‬ ‫النبات‬ ‫إلى‬ ‫الخضر‬ ‫اللون‬ ‫يرمز‬
‫البداع‬
•‫البداعي‬ ‫التفكير‬ ‫نمط‬ ‫على‬ ‫وتدل‬ ‫؛‬ ‫والخضر‬ ‫النبساط‬ ‫بدورها‬ ‫تعني‬ ‫وهي‬
‫الستكشافي‬
•‫فيه‬ ‫أبدعي‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫وهذا‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تطرح‬ ‫لم‬ ‫جديدة‬ ‫أفكار‬ ‫و‬ ‫آراء‬ ‫وطرح‬
‫المبتكرة‬ ‫المقترصحات‬ ‫و‬ ‫والحيوية‬ ‫النشاط‬

30. ‫الصفراء‬ ‫القبعة‬
•‫اليجابي‬ ‫التفكير‬
•‫الاحلم‬ – ‫التأمل‬ – ‫بال‬ ‫الظن‬ ‫احسن‬ – ‫اليجابية‬ ‫النظرة‬ – ‫التفاؤل‬
•‫التفاؤل‬ ‫قبعة‬ ‫هي‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ , ‫والنور‬ ‫الشمس‬ ‫إلى‬ ‫الصفر‬ ‫اللون‬ ‫يرمز‬
‫؛‬ ‫الموضوع‬ ‫ايجابيات‬ ‫الى‬ ‫بالنظر‬ ‫المشرق‬ ‫التفكير‬ ‫رمز‬ ‫وهي‬ ‫اليجابي‬ ‫والتفكير‬
‫والتفكير‬ ، ‫جيد‬ ‫بمردود‬ ‫والرجوع‬ ‫المال‬ ‫خيال‬ ‫في‬ ‫لتسبح‬ ‫للفكرة‬ ‫العنان‬ ‫أطلق‬ ‫و‬
. ‫المستقبلية‬ ‫الطموصحة‬ ‫بالنظرة‬ ‫يتسم‬ ‫القبعة‬ ‫بهذه‬

31. ‫الزرقاء‬ ‫القبعة‬
( ‫التلخيص‬ – ‫التنسيق‬ – ‫السيطرة‬ – ‫التنظيم‬ – ‫القائد‬ ) ” ‫المسيطر‬ ” ‫الموجه‬ ‫التفكير‬
‫المنطقي‬ ‫والتفكير‬ ‫القوة‬ ‫قبعة‬ ‫فهي‬ ‫ولذلك‬ ,‫والبحر‬ ‫السماء‬ ‫إلى‬ ‫الرزرق‬ ‫اللون‬ ‫يرمز‬
‫وأيضا‬ ‫ونقائها‬ ‫السماء‬ ‫من‬ ‫مستوصحى‬ ‫لونها‬ ‫النقاء‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ،، ‫الموجه‬ ‫أو‬ ‫المنظم‬
‫اختيار‬ ‫يتم‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫القبعات‬ ‫لجميع‬ ‫الخاتمة‬ ‫بمثابة‬ ‫تعد‬ ‫وهي‬ ‫ارتفاعها؛‬ ‫في‬
. ‫السابقة‬ ‫المراصحل‬ ‫في‬ ‫نقشت‬ُ‫ق‬ ‫التي‬ ‫القرارات‬ ‫جميع‬

32. ‫الق‬‫بع‬‫المزي‬ ‫ة‬‫فة‬ :
•‫بالمزاج‬ ‫الدارة‬ – ‫وهم‬ – ‫أماني‬ – ‫أاحلم‬ ) ‫الخاطئ‬ ‫التفكير‬(

33. 10 ‫ا‬ً‫إبداع‬ ‫أكثر‬ ‫تجعلك‬ ‫طرق‬
•‫المبدعين‬ ‫مع‬ ‫ا‬ً ‫وقت‬ ‫أقض‬
•‫والمبدعين‬ ‫البداع‬ ‫عن‬ ‫ومواقف‬ ‫قصص‬ ‫اقرأ‬
•‫تقرأ‬ ‫ما‬ ‫وافهم‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫اقرأ‬
•‫ممكن‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫شئ‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫افترض‬
•‫أضحك‬/‫اقرأ‬/‫الكاريكاتيرية‬ ‫الرسوم‬ ‫على‬ ‫واطلع‬
•، ‫به‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫وممكن‬ ‫إيجابي‬ ‫شئ‬ ‫كل‬ ‫اكتب‬‫الصغاء‬ ‫على‬ ‫قدرة‬ ‫عندي‬ ‫مثل‬
•‫قوائم‬ ‫أكتب‬
•‫فقط‬ ‫أنت‬ ‫عندك‬ ‫القفل‬ ‫هذا‬ ‫مفتاح‬ ‫بقفل‬ ‫المغلق‬ ‫البا ب‬ ‫مثل‬ ‫عقلك‬ ‫أن‬ ‫تخيل‬
........‫و‬ ‫البا ب‬ ‫افتح‬ ، ‫القفل‬ ‫دارخل‬ ‫المفتاح‬ ‫ضع‬ ‫الن‬ ،
•‫مكانك‬ ‫في‬ ‫تحرك‬ ‫أو‬ ‫رجليك‬ ‫على‬ ‫ا‬ً ‫ماشي‬ ‫الجماعة‬ ‫لصلة‬ ‫أذهب‬

34. ‫استراتيجيات‬‫ادارة‬‫البداع‬
•‫أن‬ ‫لها‬ ‫بد‬ ‫ل‬ ‫البداعية‬ ‫العملية‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫مؤسسة‬ ‫أي‬ ‫تنجح‬ ‫احتى‬
: ‫هي‬ ‫استراتيجيات‬ ‫رخمس‬ ‫إلى‬ ‫تلتفت‬
1‫أاحد‬ ‫البداع‬ ‫اعتبار‬ -‫الرئيسية‬ ‫الموارد‬‫قبل‬ ‫من‬ ‫تدار‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫التي‬
‫للصدف‬ ‫البداعية‬ ‫العملية‬ ‫ترك‬ ‫وعدم‬ ‫الدارة‬
2‫بأن‬ ‫العتقاد‬ ‫ينبغي‬ -‫ل‬ ‫الفراد‬ ‫جميع‬‫ه‬‫البداع‬ ‫على‬ ‫قدرة‬ ‫م‬
3‫عملية‬ ‫البداع‬ ‫عملية‬ ‫جعل‬ -‫وسهلة‬ ‫واضحة‬‫ضرورة‬ ‫مع‬ ‫للفراد‬
‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وتدريبهم‬ ‫البداع‬ ‫على‬ ‫بقدرتهم‬ ‫إقناعهم‬
4‫إاحدى‬ ‫لتكون‬ ‫البداعية‬ ‫العملية‬ ‫توجيه‬ -‫الرئيسية‬ ‫الحاجات‬
‫للعمل‬ ‫والستراتيجية‬
5-‫وصناعة‬ ‫إاحداث‬‫ثقافية‬ ‫بيئة‬‫المؤسسة‬ ‫في‬ ‫البداع‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫ترفع‬

35. ‫البداع‬ ‫معوقات‬
‫الشعور‬ *‫بالنقص‬(.... ‫مستحيل‬ – ‫ضعيف‬ ‫)أنا‬ ‫السلبية‬ ‫باليحاءات‬ ‫وابتلء‬
*‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫عدم‬
*‫الجهل‬‫اعلم‬ ‫طلب‬ ‫عن‬ ‫والبتعاد‬
*‫من‬ ‫الخوف‬‫والنقد‬ ‫الستهزاء‬
*‫ضعف‬‫بالدون‬ ‫والرضى‬ ‫الهمة‬
*‫نفسية‬ ‫ضعف‬ ‫أو‬ ‫انعدام‬‫التحدي‬‫والمجارزفة‬
‫على‬ ‫الخوف‬ *‫والجل‬ ‫الررزق‬
*‫من‬ ‫والستحياء‬ ‫الخجل‬‫الرؤساء‬
‫في‬ ‫النغماس‬ *‫والمفاسد‬ ‫الشهوات‬
*‫من‬ ‫الخوف‬‫الفشل‬
*‫سرقة‬‫وأفكارهم‬ ‫الخرين‬ ‫جهود‬

36. ‫البداع‬ ‫معوقات‬
‫تفكيرهم‬ ‫وجمود‬ ‫الرؤساء‬ ‫جهل‬ *‫البداعية‬ ‫للفكار‬ ‫ومحاربتهم‬‫والتغيرية‬
‫التشجيع‬ ‫انعدام‬ *‫الحوافز‬ ‫وضعف‬‫للمبدعين‬ ‫المقدمة‬
*‫السلبية‬ ‫التربية‬‫البداع‬ ‫روح‬ ‫وقتل‬
‫الكثير‬ ‫النشغال‬ *‫وعدم‬‫التفرغ‬
*‫عدم‬‫الوقات‬ ‫استغلل‬
*‫بالواقع‬ ‫الرضى‬‫له‬ ‫والطمئنان‬
‫الخطط‬ ‫على‬ ‫الجمود‬ *‫المرونة‬ ‫وعدم‬
*‫المعلومات‬ ‫نقص‬
‫أسود‬ ‫بمنظار‬ ‫والنظر‬ ‫التشاؤم‬ */‫المسئولية‬ ‫استشعار‬ ‫عدم‬

37. ‫الدبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬
‫للفرد‬ ‫الشخصية‬ ‫الصفات‬‫والحساسية‬ ‫المبادرة‬ ‫المرونة‬ ‫مثل‬ :
‫الذات‬ ‫وتأكيد‬ ‫والستقللية‬ ‫والمزاجية‬ ‫والدافعية‬
‫المحاكاة‬:‫الدبداع‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫قدرة‬ ‫من‬ ‫تحد‬ ‫الرخرين‬ ‫تقليد‬ ‫ل ن‬ ‫سلبي‬ ‫عامل‬ ‫وهو‬
‫السلوك‬ ‫تطوير‬ ‫في‬ ‫يسهم‬ ‫دبآرائهم‬ ‫الكتراث‬ ‫وعدم‬ ‫الرخرين‬ ‫عن‬ ‫الستقللية‬ ‫دبينما‬
‫الدبداعي‬
: ‫الرقادبة‬‫على‬ ‫الفراد‬ ‫قدرات‬ ‫من‬ ‫تحد‬ ‫القاسية‬ ‫الجتماعية‬ ‫التنشئة‬ ‫طرق‬ ‫ا ن‬
‫على‬ ‫قدرتهم‬ ‫من‬ ‫يحد‬ ‫والقمع‬ ‫والتسلط‬ ‫والسخرية‬ ‫النقد‬ ‫حيث‬ ‫الدبداعي‬ ‫التفكير‬
‫أسرة‬ ‫في‬ ‫يعيشوا‬ ‫ل ن‬ ‫الفرص‬ ‫لديهم‬ ‫ممن‬ ‫غيرهم‬ ‫دبعكس‬ ‫أفكارهم‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬
‫المعنوي‬ ‫والدعم‬ ‫الدفء‬ ‫لهم‬ ‫وتقدم‬ ‫التعبير‬ ‫وحرية‬ ‫والمرونة‬ ‫الستقللية‬ ‫تشجع‬
. ‫والعاطفي‬
‫والتعليم‬ ‫التردبية‬ ‫أساليب‬:‫وحشو‬ ‫التلقين‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫التعليم‬ ‫أساليب‬ ‫ا ن‬
‫وتسخيرها‬ ‫فكرهم‬ ‫زناد‬ ‫يقدموا‬ ‫ل ن‬ ‫الطلبة‬ ‫أمام‬ ‫تفسح‬ ‫ل‬ ‫دبالمعلومات‬ ‫الطلبة‬ ‫أدمغة‬
‫المجال‬ ‫تفسح‬ ‫المقيدة‬ ‫غير‬ ‫التردبوية‬ ‫الساليب‬ ‫دبينما‬ ‫المنتج‬ ‫الدبداعي‬ ‫للتفكير‬
‫الحر‬ ‫التفكير‬ ‫فرصة‬

38. ‫الستة‬ ‫والسدود‬ ‫الدبداع‬
•‫يبدعوا‬ ‫أ ن‬ ‫يمكن‬ ‫الذين‬ ‫فقط‬ ‫هم‬ ‫الناجحو ن‬ ‫العباقرة‬
•‫ا‬ً‫مبدع‬ ‫تكو ن‬ ‫حتى‬ ‫ا‬ً‫كثير‬ ‫وتجتهد‬ ‫وتتعب‬ ‫تعاني‬ ‫أ ن‬ ‫تحتاج‬
•‫الفكارالدبداعية‬ ‫أصحاب‬ ‫فقط‬ ‫هم‬ ‫الشباب‬0
•‫والوقات‬ ‫والموال‬ ‫الجهود‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫الدبداع‬
•‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫يستطيعها‬ ‫ل‬ ‫الرفاهية‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫الدبداع‬
•‫دبالنساء‬ ‫رخاص‬ ‫أو‬ ‫دبالرجال‬ ‫رخاص‬ ‫الدبداع‬

39. •‫الصندوق؟‬ ‫نفتح‬ ‫كيف‬ ‫نسأل‬ ‫وال ن‬
•‫؟‬ ‫التقليدي‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫نخرج‬ ‫كيف‬ ‫أرخرى‬ ‫دبعبارة‬
‫هناك‬3‫وهي‬ ،‫النجاح‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫إدبداعية‬ ‫وسائل‬:
-1‫المصنفة‬ ‫الملحظات‬ ‫تدوين‬
-2‫الخمسة‬ ‫الحواس‬ ‫في‬ ‫التفكير‬
-3‫اللوا ن‬ ‫استخدام‬

40. ‫المصنفة‬ ‫الملحظات‬ ‫ل:تدوين‬ً ‫أو‬
•‫إلى‬ ‫فيه‬ ‫تفكر‬ ‫أمر‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫المشكلة‬ ‫حلول‬ ‫أو‬ ‫المشكلة‬ ‫أو‬ ‫القضية‬ ‫تقسيم‬ ‫دبمعني‬
‫والسلبية‬ ‫اليجادبية‬ ‫الصفات‬ ‫ضع‬ ‫ثم‬ ، ‫لشركة‬ ‫تصميم‬ ‫مثل‬ ، ‫ل‬ً ‫أو‬ ‫مصنفة‬ ‫عناصر‬
،‫دبسهولة‬ ‫لعنصر‬ ‫عنصر‬ ‫من‬ ‫القفز‬ ‫يتيح‬ ‫إذ‬ ‫كبيرة‬ ‫فائدة‬ ‫له‬ ‫وهذا‬ .‫حدة‬ ‫على‬ ‫كل‬ ‫لها‬
،‫مختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫الفكرة‬ ‫أو‬ ‫الشيء‬ ‫نفس‬ ‫إلى‬ ‫والنظر‬ ، ‫آرخر‬ ‫إلى‬ ‫موضوع‬ ‫من‬ ‫أو‬
‫من‬ ‫العديد‬ ‫إلى‬ ‫التوجه‬ ‫يمكن‬ ‫حتى‬ ‫دبدائل‬ ‫في‬ ‫والتفكير‬ ،‫المختلفة‬ ‫المكانات‬ ‫وتحليل‬
‫الطريق‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الموضوعات‬.
•‫والتنظيم‬ ‫الكامل‬ ‫الحتفاظ‬ ‫تنشئ‬ ‫الدبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫التصنيف‬ ‫وطريقة‬
،‫دراستها‬ ‫تتم‬ ‫التي‬ ‫للموارد‬ ‫أوضح‬ ‫وصورة‬ ، ‫أسهل‬ ‫للمواد،واستدعاء‬ ‫المناسب‬
‫التالية‬ ‫المقترحة‬ ‫الموضوعات‬ ‫يشمل‬ ‫الذي‬ ‫الستعراضي‬ ‫دبالتفكير‬ ‫يرتبط‬ ‫وهذا‬:

41. 1-‫الرئيسية‬ ‫النقاط‬:‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫النقاط‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ستجد‬ ‫كتاب‬ ‫أي‬ ‫رخلل‬ ‫من‬
‫عمل‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫قد‬ ‫الستعراضي‬ ‫التفكير‬ ‫لشكل‬ ‫فرعية.دبالنسبة‬ ‫كعناوين‬ ‫تستخدم‬
‫والمراجعة‬ ‫التحديد‬ ‫لتسهيل‬ ‫الرئيسية‬ ‫دبالنقاط‬ ‫قائمة‬.
2-:‫الموارد‬‫أو‬ ‫منتجات‬ ‫أو‬ ‫أفلم‬ ‫أو‬ ‫كتب‬ :‫عديدة‬ ‫أشكال‬ ‫تتخذ‬ ‫أ ن‬ ‫للموارد‬ ‫ويمكن‬
‫التي‬ ‫والمعلومات‬ ‫المواد‬ ‫أنواع‬ ‫كل‬ ‫أي‬ ، ‫الطلع‬ ‫واسعي‬ ‫أشخاص‬ ‫مع‬ ‫محادثات‬
‫حددتها‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫دبالمستويات‬ ‫وتتعلق‬ ‫تساهم‬.
3-:‫التوصيات‬‫ما‬ :‫السؤال‬ ‫يظهر‬ ،‫الظهور‬ ‫في‬ ‫الرئيسية‬ ‫المستويات‬ ‫تبدأ‬ ‫أ ن‬ ‫فور‬
‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫وإجادبات‬ ‫مقترحات‬ ‫ضع‬ ‫المواد؟‬ ‫دبتلك‬ ‫سأصنعه‬ ‫الذي‬.
4-:‫التعريفات‬‫استخدامات‬ ‫إطار‬ ‫ضمن‬ ‫المحددة‬ ‫الكلمات‬ ‫دبعض‬ ‫تعنيه‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
‫كمرجع‬ ‫إثارتها‬ ‫عند‬ ‫الجديدة‬ ‫التعريفات‬ ‫تدوين‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫رخاصة؟‬ ‫وتفسيرات‬
‫إضافي‬ ‫وإدراك‬.

42. 5-:‫التطبيقات‬‫تطبيقات‬ ‫لها‬ ‫تكو ن‬ ‫قد‬ ‫واحد‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫تنشأ‬ ‫التي‬ ‫والمفاهيم‬ ‫الفكار‬ ‫إ ن‬
‫الدبداعية‬ ‫المفاهيم‬ ‫تطبيق‬ ‫يكو ن‬ ‫أ ن‬ ‫ويمكن‬ . ‫دبها‬ ‫تفكر‬ ‫لم‬ ‫أرخرى‬ ‫مجالت‬ ‫في‬ ‫مفيدة‬
‫لتقسيمها‬ ‫طريقة‬ ‫دبتقديم‬ ‫المصنفة‬ ‫الملحظات‬ ‫تدوين‬ ‫يقوم‬ ‫دبمفردها‬ ‫فعالة‬ ‫عملية‬
‫المتادبعة‬ ‫دبغرض‬.
6-:‫الخلفية‬‫الفكار‬ ‫أصل‬ ‫أو‬ ‫الخلفية‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫دبصرف‬ ‫الملحظات‬ ‫تدوين‬ ‫المفيد‬ ‫من‬
:‫رخلل‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫دبشكل‬ ‫هذا‬ ‫تحقيق‬ ‫ويمكن‬ ، ‫معها‬ ‫تتعامل‬ ‫التي‬ ‫المفاهيم‬ ‫أو‬
‫واليضاحات‬ ‫والمبادئ‬ ،‫الشخصية‬ ‫واللمحات‬ ‫والمثلة‬ ‫القصص‬.
7-:‫متنوعات‬‫هذا‬ ‫ولكن‬ ، ‫الرخرى‬ ‫الفئات‬ ‫تناسب‬ ‫ل‬ ‫التي‬ ‫والمواد‬ ‫الفكار‬ ‫ا‬ً‫دائم‬ ‫هناك‬
‫ممكنة‬ ‫مستقبلية‬ ‫مدرخلت‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫تدوينها‬ ‫يجب‬ ‫دبل‬ ،‫مهمة‬ ‫غير‬ ‫أنها‬ ‫يعني‬ ‫ل‬.
•‫وعملك‬ ‫أفكارك‬ ‫وفق‬ ‫السادبقة‬ ‫للنقاط‬ ‫تضيف‬ ‫أ ن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬.

43. ‫كلها‬ ‫الخمس‬ ‫الحواس‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ :‫المتزامن‬ ‫الحساس‬ :‫ا‬ً‫ثاني‬
•‫على‬ ، ‫محدد‬ ‫وقت‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫مفردة‬ ‫حاسة‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫ل‬ ‫الناس‬ ‫أ ن‬ ‫تعرف‬ ‫أ ن‬ ‫المهم‬ ‫من‬
‫الحواس‬ ‫الوعي،فإ ن‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫أ ن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫حاسة‬ ‫مجرد‬ ‫أ ن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬
‫عالم‬ ‫مدرخل‬ ‫وتصميم‬ ‫دبناء‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫فعند‬ . ‫اللوعي‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫الرخرى‬ ‫الردبع‬
‫يبدو‬ ‫وكيف‬ (‫)البصر‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫العمل‬ ‫مجموعة‬ ‫كانت‬ ‫دبأمريكا‬ ‫الشهير‬ (‫ديزني‬ ‫)والت‬
‫ل‬ ‫أنه‬ ‫العمل‬ ‫مجموعة‬ ‫وأدركت‬ . ‫تجاهه‬ ‫الزائر‬ ‫شعور‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫وفي‬ ، ‫المدرخل‬
‫مهمة‬ ‫كتجردبة‬ ‫ولكن‬ ،‫فقط‬ ‫للدرخول‬ ‫مكا ن‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫المجمع‬ ‫مدرخل‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫يجب‬
‫عندما‬ ‫المبدعة‬ ‫والفكار‬ ‫الصور‬ ‫ترى‬ ‫كي‬ ، ‫رخيالها‬ ‫تحفيز‬ ‫وحاولت‬ ،‫الخمس‬ ‫للحواس‬
‫الحواس‬ ‫رخلل‬ ‫من‬ ‫متزامن‬ ‫دبشكل‬ ‫التفكير‬ ‫المتزامن‬ ‫الحساس‬ ‫ويعني‬ .‫فيها‬ ‫يفكرو ن‬
‫المتزامن‬ ‫الحساس‬ ‫لتوظيف‬ ‫ومثال‬ .‫والشم‬ ‫واللمس‬ ‫والتذوق‬ ‫والسمع‬ ‫للبصر‬ ‫الضافية‬
‫عبر‬ ‫الطازجة‬ ‫والقهوة‬ ‫الحبها ن‬ ‫رائحة‬ ‫تنتشر‬ ‫دبحيث‬ ‫مطعم‬ ‫تصميم‬ ‫هو‬ ‫إدبداعية‬ ‫دبصورة‬
‫لثارة‬ ‫الموسيقى‬ ‫أنغام‬ ‫تشغيل‬ ‫مع‬ ،‫الشم‬ ‫حاسة‬ ‫لثارة‬ ‫المطعم‬ ‫في‬ ‫الهواء‬ ‫تكييف‬ ‫فتحات‬
‫على‬ ‫مرتعشة‬ ‫إضاءة‬ ‫استخدام‬ ‫رخلل‬ ‫من‬ ‫البصر‬ ‫حاسة‬ ‫إثارة‬ ‫تم‬ ‫كما‬ ، ‫السمع‬ ‫حاسة‬
‫تنظيم‬ ‫وإعادة‬ ‫الجديد‬ ‫صنع‬ ‫هو‬ ‫الدبداع‬ ) : ‫يقول‬ ‫الذي‬ ‫الدبداع‬ ‫مبدأ‬ ‫يحقق‬ ‫وهذا‬ ،‫النوافذ‬
‫جديدة‬ ‫دبطريقة‬ ‫القديم‬(

44. ‫اللوا ن‬ ‫استخدام‬ :‫ثالثا‬
•‫أحمر‬ ،‫ألوا ن‬ ‫أردبعة‬ ‫ذي‬ ‫قلم‬ ‫على‬ ‫دبالحصول‬ ‫الكتاب‬ ‫مؤلف‬ ‫ينصح‬
‫في‬ ‫البصر‬ ‫كحاسة‬ ‫ا‬ً‫رائع‬ ‫ا‬ً‫دبعد‬ ‫يعد‬ُ‫ع‬ ‫فاللو ن‬ ،‫وأسود‬ ‫وأرخضر‬ ‫وأزرق‬
‫يقدرو ن‬ ‫الجميع‬ ‫أ ن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬ . ‫المتزامن‬ ‫الحساس‬ ‫عملية‬
‫يزال‬ ‫معين،ول‬ ‫لو ن‬ ‫يحب‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫أ ن‬ ‫إل‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫اللوا ن‬ ‫تنوع‬
‫حا ن‬ ‫لقد‬ ‫ولكن‬ ، ‫الغامق‬ ‫الزرق‬ ‫أو‬ ‫السود‬ ‫دباللو ن‬ ‫الكتادبة‬ ‫على‬ ‫يصر‬
، ‫التقليدية‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬ ، ‫المحدودة‬ ‫العادة‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫للتخلي‬ ‫الوقت‬
‫المتاحة‬ ‫اللوا ن‬ ‫كل‬ ‫تستخدم‬ ‫أ ن‬ ‫وعليك‬.

45. ‫والسيارة‬ ‫الرجل‬
•‫الوظائف‬ ‫دبأحد‬ ‫اللتحاق‬ ‫طلب‬ ‫استمارة‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫السئلة‬ ‫احد‬ ‫هذا‬ ‫كا ن‬..
•, ‫للحافلت‬ ‫دبموقف‬ ‫مررت‬ ‫طريقك‬ ‫وفي‬ ..‫عاصفة‬ ‫ليلة‬ ‫في‬ ‫سيارتك‬ ‫تقود‬ ‫كنت‬
‫الحافلة‬ ‫ينتظرو ن‬ ‫أشخاص‬ ‫ثلثة‬ ‫ورأيت‬:
•1.‫الموت‬ ‫على‬ ‫توشك‬ ‫عجوز‬ ‫امرأة‬
•2.‫حياتك‬ ‫أنقذ‬ ‫ا ن‬ ‫سبق‬ ‫قديم‬ ‫صديق‬.
•3.‫قدوتك‬ ‫تعتبرها‬ ‫مشهوره‬ ‫شخصية‬.
•‫؟‬ ‫معك‬ ‫ستقله‬ ‫فايهم‬ .. ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫لراكب‬ ‫دبسيارتك‬ ‫متسع‬ ‫لديك‬ ‫كا ن‬
•‫إنقاذها‬ ‫الفضل‬ ‫من‬ ‫,وردبما‬ ‫الموت‬ ‫على‬ ‫توشك‬ ‫لنها‬ ‫العجوز‬ ‫السيده‬ ‫تقل‬ ‫ا ن‬ ‫يمكنك‬
‫هذه‬ ‫تكو ن‬ ‫وقد‬ ‫حياتك‬ ‫وأنقذ‬ ‫سبق‬ ‫قد‬ ‫لنه‬ ‫القديم‬ ‫صديقك‬ ‫تأرخذ‬ ‫أ ن‬ ‫تستطيع‬ ,‫أول‬
‫على‬ ‫قادرا‬ ‫تكو ن‬ ‫لن‬ ‫فانك‬ ‫الحوال‬ ‫كل‬ ‫وفي‬ ,‫الجميل‬ ‫لرد‬ ‫المناسبة‬ ‫الفرصة‬ ‫هي‬
‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫شخص‬ ‫هنالك‬ ‫كا ن‬ ‫أرخرى‬ ‫مره‬ ‫تحترمه‬ ‫الذي‬ ‫المشهور‬ ‫الشخص‬ ‫إيجاد‬
‫دبين‬ ‫)من‬ ‫الوظيفه‬ ‫لهذه‬ ‫ترشيحه‬ ‫تم‬200‫ل‬ ‫التي‬ ‫لجادبته‬ ‫وذلك‬ (‫تقدموا‬ ‫شخص‬
‫عليها‬ ‫غبار‬..
•‫الرجل؟‬ ‫جواب‬ ‫كا ن‬ ‫ماذا‬ ‫أعتقادك‬ ‫في‬

46. ‫منه‬ ‫واطلب‬ ‫القديم‬ ‫لصديقي‬ ‫السيارة‬ ‫مفاتيح‬ ‫سأعطي‬ :‫ببساطه‬ ‫قال‬
‫لتنتظر‬ ‫أتنا‬ ‫سأبقى‬ ‫فيما‬ ‫المستشفى‬ ‫إلى‬ ‫العجوز‬ ‫السيدة‬ ‫توصيل‬
‫القدوة‬ ‫بصحبة‬ ‫الحافلة‬